أخر أخبار

ico المنتخب الوطني للقاعة سادس عالميًا والنسوي يتصدر إفريقيا ico من 1988 إلى 2025.. المغرب يكتب فصلاً جديداً من مجد كرة القدم الإفريقية ico الجمعية العامة لمؤتمر رؤساء المؤسسات التشريعية الإفريقية (COPSAL)، تعيد التأكيد على تشبثها بوحدة وسلامة أراضي الدول الإفريقية ico جنوب إفريقيا ترضخ لقرار الحكم الذاتي بالصحراء المغربية ico بركلات الحسم… الأبيض الإماراتي يُقصي الجزائر ويشعل نصف النهائي أمام أسود الأطلس ico نهائيات كأس إفريقيا للأمم -المغرب 2025.. “اعتمدت على معايير موضوعية في اختيار اللاعبين” (الركراكي) ico 🏆 المنتخب المغربي يحجز بطاقة العبور إلى نصف نهائي كأس العرب قطر 2025 بفوز مستحق على سوريا ico السيد وليد الركراكي يعلن عن لائحة اللاعبين المشاركين في كأس إفريقيا للأمم بالمغرب ico مجلس النواب يحتضن الجمعية العامة السنوية الثالثة لمؤتمر رؤساء المؤسسات التشريعية الإفريقية، يومي 12 و13 دجنبر 2025 ico اليونيسكو يصادق على تسجيل القفطان تراث مغربي على قائمته التمثيلية

صفعتان متتاليتان للدفاع الجديدي إبراهيم زباير

18 أبريل 2022
A+
A-

صوت الأمة:ابراهيم زباير.

لم يستفق الدفاع الجديدي بعد من صفعة الاقصاء من منافسات كأس العرش أمام نهضة بركان بعقر الدار، ليتلقى صفعة ثانية ببرشيد أمام شباب السوالم برسم الدورة الواحدة والعشرين من البطولة الاحترافية القسم الممتاز، وكأن الضربات توالت عليه: إقصاء من دور ثمن كأس العرش، وكثرة الإصابات في صفوفه ما يطرح السؤال او الأسئلة عن سر عودة الاصابات لنفس اللاعبين( الكعداوي ومسعود جمعة وشعيب مفتول كامثلة )، وتسريح ست لاعبين في المركاتو الشتوي آخرهم بانغا، وهزيمة مفاجئة بهدفين أمام السوالم، وفقدان الرتبة الثالثة ليتقهقر الفريق للصف السادس مناصفة مع السوالم الذي له أفضلية(+4)، مقابل نسبة سلبية للجديدة(_4) ، علما أن الفريق السالمي لم يعرف طعم الانتصار خلال خمس دورات متتالية، بالإضافة لمغادرته منافسات كأس العرش، وبذلك ضمد جراحه على أكثر منه جرحا(الدفاع الجديدي ) رغم مغادرة مدربه، رضوان الحيمر.
وبالعودة لأجواء التباري، فالمضيف أحسن الضيافة وبدون مقدمات افتتح التهديف( د6) بعد توغل لعماد رياحي الذي استغل تفكك دفاع الجديدة، وتاخرت ردة فعل الضيوف رغم تراجع عناصر السوالم الذين دافعوا لتامين النتيجة، ورغم استحواذ الجديدة على الكرة ومجريات اللعب وضغطهم الملحوظ خصوصا في الجولة الثانية فان التسرع والتمريرات الخاطئة فوتا عليهم فرص التهديف، بل استغل احداها المهاجم السالمي جبريل سيلا الذي “شمث” مكوكو أمالي، مسددا من بعيد ومركنا الكرة الشباك والهدف الثاني(د89) .
ويبدو أن تأثير الاقصاء من دور ثمن كأس العرش لا زال يرخي بضلاله على الجديديين ولم تنفع معه المسكنات، ما يطرح عدة نقاط استفهام عن مصير الفريق؟؟؟ ام أن التسليم بالمصير أصبح ماركة جديدية؟
أتمنى أن أكون خاطئا، وأرى الدفاع الجديدي في الرتبة الثالثة مشاركا في إحدى المسابقات الخارجية، لا أن نعيد سيناريوهات تكررت كلما ضمنا البقاء، وينطلق مسلسل البحث عن مداخيل لسد ثقوب الميزانية التي عمرت ازمتها.

تعليقات الزوار ( 0 )

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: