أخر أخبار

ico أعضاء الهيئة الجهوية لجمعيات المجتمع المدني لجهة الدارالبيضاء سطات في زيارة لمدينة العيون ico جلالة الملك يهنئ السيد دونالد ترامب بمناسبة انتخابه مجددا رئيسا للولايات المتحدة الأمريكية ico بأمر من جلالة الملك، صاحبة السمو الملكي الأميرة للا حسناء، مرفوقة بالسيدة بريجيت ماكرون، تدشن المسرح الملكي الرباط ico المنتخب الوطني النسوي لكرة القدم داخل القاعة يجدد فوزه على البحرين ico المنتخب الوطني لكرة القدم النسوية لأقل من 17سنة يجدد فوزه على كوت ديفوار ico صاحب الجلالة الملك محمد السادس والرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون يوقعان بالرباط الإعلان المتعلق بالشراكة الاستثنائية الوطيدة بين المغرب وفرنسا ico زيارة الرئيس الفرنسي للمغرب تجسيد للعلاقات التاريخية والصداقة متعددة الأبعاد والمجالات ( السيد الطالبي العلمي) ico المصير المشترك للمغرب وفرنسا يملي عليهما مواصلة بناء المستقبل بكل ثبات وثقة (محمد ولد الرشيد) ico صاحبة السمو الملكي الأميرة للا مريم والسيدة بريجيت ماكرون تطلقان بالرباط حملة “محاربة التنمر في الوسط المدرسي والتنمر السيبراني” ico *بلاغ من الديوان الملكي*

أداء متواضع للدفاع الجديدي والحكمين كشاف وبوسليم

16 أبريل 2023
A+
A-

صوت الأمة: ابراهيم زباير.

الدفاع الجديدي إلى أين؟ دورة بعد أخرى يندحر الفريق إلى الأسفل، وكأن المغناطيس يجذبه إلى المناطق الحارقة.
هزيمة جديدة أمام أولمبيك آسفي وبنفس الأخطاء وسوء التقدير، رغم تغيير المدرب، الذي لم يحسن التدبير، معتمدا على ظهير أيسر لم يجر سوى أربع مباريات خلال الموسم ويفتقد للتنافسية والدفع بالظهير الأيسر الذي تم الاعتماد عليه في مباريات عدة إلى الأمام، وتحويل ظهير أيسر ثقيل جدا إلى مدافع أوسط إلى جانب مدافع أوسط آخر أثقل منه، والرمي بمكوكو إلى الرواق الأيمن وهو الذي كان يؤمن قطب الدفاع، وبعد إصابته تم إرجاع سوكحان الاشول إلى شغل ظهير أيمن، ورغم الشوارع التي كانت مفتوحة في وجه المسفيويين من قبل بوبا لحسن لم يتدارك طالب الموقف خصوصا وأن خط الوسط كان شاردا وارتكب أخطاء كثيرة في الاستقبال وفي التمريرات وعدم ضبط المهاجمين والتباعد بين الخطوط المفككة أصلا، فلا العميد الشيشان، ولا كريستيان ولا مفتول حضروا( مع تشديد الضاد ) ولا حضروا بأذهانهم، على العموم أداء كارثي خصوصا في الشوط الأول، الذي تميز بملء منطقة الدفاع لمدة ربع ساعة الأولى، ولما حاول طالب التقدم تفكك كل شيء، ورغم الإنذار الذي وجهه الأولمبيك بعد حصوله على ضربة جزاء رفضها الفار، لم يؤخذ بالجدية المطلوبة فجاءت الصفعة من خطأ في التغطية سواء على مستوى الوسط أو من الليبي بن عامر وكذلك الخروج الخاطئ للحارس بساك.
عموما لا شيء في الأفق بتشكيل محدود، ومباريات حارقة مع المهددين بالنزول، فهل تسلم الجرة كل مرة؟
ورغم هذا التواضع فالتحكيم في قفص الاتهام خصوصا من قبل حكم متردد سقط في فخ الضغوط الممارسة عليه قبل المباراة، أما حكم الفار الرئيسي فله حسابات سابقة لم يتجرد منها، قلت التحكيم في الميزان لتغاضيه عن ضربة جزاء واضحة، ولو ركز حمزة الدرعي جيدا ووضع الكرة في الشباك في آخر لحظة من المباراة لأعفانا من هذا الجدل ، وقلب الطاولة على الحكم.
ويجدر التنويه إلى أن إدارة الدفاع الجديدي أصدرت بلاغا تحتج فيه لدى العصبة الاحترافية على عدم احتساب ضربة جزاء لفائدة الجديدة عددت فيه مبررات صحتها طبقا لقوانين اللعبة.

تعليقات الزوار ( 0 )

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: